بسم الله

مع قراء «الأخبار»

د. محمد حسن البنا
د. محمد حسن البنا

اليوم نلتقى مع شكاوى وآراء قراء «الأخبار». ماجد نجم: لى ملاحظات على أسلوب مقاطعة المنتجات التى تتعاطف مع الصهيونية العالمية.

ولأنى  من داعمى المنتج المصرى، فأرى أن بعض المنتجين يغالون فى منتجاتهم مستغلين عاطفة الشعب المقاطع للمنتجات الأجنبية.

مثلا شركة تنتج المياه الغازية رفعت أسعار منتجاتها رغم أن المنتج الأجنبى أرخص وأجود. ودا استغلال كبير. شركة أخرى تنتج مشروب النسكافيه، وهى بالطبع تستورده بجودة أقل من الخارج!.

إذن نحن أمام خدعة. كنده على مصطفى: أقترح إطلاق أسماء الشهداء على الشوارع المهمة بدلا من إطلاقها على المدارس، خاصة مع عدم وجود لوحة تعريفية بالشهيد. خاصة ولدينا شوارع عليها أسماء عجيبة مثل «الزير المعلق وأبوالليف».

وهو ما يذكر الأجيال القادمة بأن اﻻستقرار والأمن الذى يعيشونه كان وراءه من استشهدوا من أجل الوطن والشعب وهم كثر. 

التميمى مختار فراج: فى انتظار الحكومة الجديدة، حكومة البسطاء. إلى الآن ما زالت المشاورات مستمرة للخروج باختيار الأحسن والأفضل حتى تتحقق مطالب الشعب بجميع فئاته.

نريد حكومة جديدة تلبى مطالب المواطن. شريف عبد القادر: نقرأ بالصحف عن قيام مدمن مخدرات أو مريض نفسى بقتل والدته أو والده أو كليهما أو آخرين. فلماذا لا يشرع قانون بإعدام المدمن والتاجر والمهرب وأن يكون القانون ناجزًا. تتيح الدولة العلاج للمدمنين منذ سنوات، لكنهم فى ازدياد. منهم من يرتكب جرائم سرقة مختلفة؛ ليتمكنوا من شراء المخدرات.

وبدلا من اعتبارهم مرضى ونوفر لهم العلاج من الإدمان إذا رغبوا. فالأفضل احتجازهم فى عنابر خاصة بالسجون وتقديم وجبات غذائية بسيطة لهم وفى هذه الحالة سيموت من لا يتلقى الجرعات المخدرة المعتاد عليها وبذلك يستريح منهم الأهل والمجتمع. وبالنسبة للمرضى نفسيًا فعلى الدولة أن تهتم بالمستشفيات الحكومية للأمراض النفسية لتستوعب الأعداد غير القليلة المتواجدة بالمجتمع ومنهم من يرتكبون جرائم قتل للمقربين.

دعاء: اللهم آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.