شئت أم أبيت.. اختلفت أو اتفقت فسوف تظل العاصمة الإدارية الجديدة تاجاً تزهو به مصر وتفتخر ضمن «إنجازات» كثيرة تحققت وتتحقق، ومع دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي لكل المصريين بتقديم أفكارهم ومقترحاتهم شريطة أن تحقق مصالح مصر وشعبها أتناول اليوم بعض هذه الأفكار.
• فى البداية اعتقد ضرورة اختيار اسم يليق بالعاصمة الجديدة وهو الأمر الذى أعلن عنه منذ عامين ثم توقف الحديث ولاشك أن مسمى العاصمة الجديدة بدون كلمة الإدارية قد يكون موفقاً لتعود الناس عليه.
• بدء زراعة كل شوارع المدينة بأشجار مثمرة مثل البرتقال واليوسفى والليمون والنخيل بما يتوافق مع البيئة ويسهم فى تعطير المدينة.
• تقوم شركة المدينة بجولات تفقدية للخارج للتعاقد مع سلاسل المطاعم العالمية والماركات الشهيرة لافتتاح فروع لها مع تسهيلات خاصة.
• تقديم حوافز مشجعة لنقل السفارات وأن تتحول مبانيها القديمة إلى مكاتب للتعامل مع المواطنين أو يتم عن طريق شركة العاصمة استبدال قيمة الأرض ومبانى السفارات القديمة بأراضى العاصمة الجديدة مع تخصيص مساكن للعاملين بالسفارات خارج الحى الدبلوماسي.
• دراسة تقديم خدمات النت مجانا أو برسوم مخفضة داخل حيز المدينة أو بعض الأحياء بها.
• الإعلان عن مسابقة لتصميم تمثال خاص يكون شعارا للمدينة ويتوسط أكبر مداخلها ويستوحى من مكونات وأحياء المدينة.
• يتم تخصيص وحدة أمن خاصة تابعة لوزارة الداخلية وشركات الأمن الخاصة لتولى منظومة الأمن داخل المدينة وهى المسئولة عن تركيب أنظمة المراقبة والتصوير سواء للمساكن أو الأحياء أو المبانى الحكومية أو المولات.
• على طريقة المسلات المصرية فى باريس يتم انتقاء بعض التماثيل الأثرية التى توجد منها نسخ مقلدة لتتوسط الميادين والشوارع.
• إنشاء شركة تاكسى خاصة بلون مميز للعمل داخل المدينة وأطرافها وتعفى من رسوم عبور البوابات.
• استحداث جهاز جديد للإطفاء تتم إدارته بالمشاركة بين القوات المسلحة والداخلية ويستخدم من أحدث معدات وطائرات هليوكوبتر مخصصة لمقاومة الحرائق، وإذا كانت قاهرة المعز قد أصبحت تاريخا فهناك فصل جديد يكتب الآن فى العاصمة الجديدة.
