أن تأتى متأخرا خير من ألا تأتى أبدا.
ولقد أتى منتخب المغرب الشقيق إلى المربع الذهبى لأول مرة فى تاريخ العرب والأفارقة ، إنه إنجاز لن ينقص من فرحتنا شيئا مهما كانت نتيجة مباراة اليوم مع المنتخب الفرنسي.
ويبقى الأمل والرجاء والدعاء بأن تتضاعف فرحة الملايين بنهاية لقاء اليوم.