أكثر عيوب الزوج في الستينيات.. "أنه دائما على حق"

أكثر عيوب الزوج في الستينيات.. "أنه دائما على حق"
أكثر عيوب الزوج في الستينيات.. "أنه دائما على حق"

 

من أكثر عيوب الزوج في الستينيات أنه يضع في رأسه فكرة لا يحاول أن يغيرها حتى لو كان علي خطأ فهو دائما على حق وفي جميع المواقف.وهذا ما أجمع عدد من الزوجات عليه، وجاء ردها على سؤال تم موضعه من مجلة نسائية في ألمانيا.وكان السؤال: ما هي أكثر عيوب الأزواج السائدة ؟!

وكانت الإجابة سريعة ومن بلاد مختلفة، ومن أبرزها:

أولا: عدم قدرة الزوج على تقبل حقيقة أن الزوجة تستطيع أن تخرج خارج المنزل وكأنها قبل زواجها لم تر الشارع من قبل.

ثانيا: اعتبار أعمال المنزل من اختصاص الزوجة فقط .. ولا شأن للرجل بهذه الأمور العصيبة وأن مشاركته تعتبر إهانة للزوج ولكن مشاركة الزوجة في مصاريف المنزل لا تعتبر أي شيئا غير حق من حقوق المفروض عليها.

ثالثا : تجاهل الزوج الزوجة في الأشياء تعتبرها الزوجة مهمة جدا بالنسبة لها , فبعض الأزواج يعرفون تاريخ حرب العالمية الثانية واسم مخترع الراديو وفي اي سنة تم اختراع التلفون اللاسلكي  ولكن لا يتذكر تاريخ زواجهما ولا أعياد ميلاد أولادهم ويتفاجأ بوجود عيد حب , مما يجعل الزوجة تشعر بأنها تعيش في هذه الحياة بذاكرة لشخصين بدلا من شخص واحد.

رابعا: الاستخفاف بعقل المرأة مستشهدين بالمثل الشهير "المرأه ناقصات عقل ودين" وأنهن لا يهتممن سوى بأخبار تقاليع الأزياء وأخر صيحات الموضة , وارتفاع سعر الخيار وانخفاض سعر الطماطم مما يترتب عليه تجاهل الزوجة وعدم قدرتها على الاشتراك إلا في القرارات التافهة فقط.

 

وأخيرا: فقدان الزوج فن المجاملة بعد الزواج ,فنجد الزوج يقول لزوجته بمنتهي الصراحة إن الفستان الذي ترتديه يجعلها تشبه "البالون " أو أن الماكياج الذي تضعه على وجهها يجعلها شبه العفريت.

 

 

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم

اقرا ايضا: للفتايات | قبل الزواج تعرفي على صفات الرجل «ابن أمه»