نقابة الصحفيين ترى النور منذ عام 1941.. اعرف التفاصيل

نقابة الصحفيين
نقابة الصحفيين

 تأسست نقابة الصحفيين في 31 مارس 1941، بعد محاولات امتدت لعشر سنوات، وبعد صدور قرار رقم 10 لسنة 1941 بإنشاء النقابة وتشكيل مجلسها المؤقت.
كما إنعقدت أول جمعية عمومية للصحفيين لنقابة الصحفيين في 5 ديسمبر 1941 بمحكمة مصر بباب الخلق، وهي الجمعية التي انتخبت مجلس النقابة المنتخب الأول، والذي تكون من اثني عشر عضواً (ستة يمثلون أصحاب الصحف وستة من رؤساء التحرير والمحررين).

اقرأ أيضا| نقابة الصحفيين: آخر موعد لتلقى ترشحات الأم المثالية الخميس المقبل
حضر الاجتماع الأول للجمعية العمومية 110 أعضاء من 120 عضواً، هم كل أعضاء النقابة في سنتها الأولى، وبعد 62 عاماً، وفي عام 2003 اجتمعت الجمعية العمومية بحضور 3328 عضواً من 4332 عضواَ مشتغلاً لاختيار نقيب للصحفيين في يونيو من العام نفسه.
كان الاشتراك السنوي في السنة الأولى جنيهاً واحداً، وقد وصل حالياً إلى 60 جنيها للصحفي داخل مصر، و100 للمراسل بالخارج، و200 جنيه للصحفي عضو النقابة الذي يعمل خارج مصر.

مهام وأهداف نقابة الصحفيين 

تعمل نقابة الصحفيين علي الإرتقاء بالكتابة الصحفية المتوازنة والمسئولة للتقارير الإخبارية والتحليلات وفق أخلاقيات المهنة ودعما لمبادئ التنوع والتعددية والديمقراطية كما تعمل النقابة على مراعاة الإلتزام بالتقاليد المهنية وآداب ومبادئ ممارسة العمل الصحفي وتحرص على تسوية المنازعات ذات الصلة بالمهنة التي تنشأ بين أعضاء النقابة أو بينهم وبين المؤسسات والدور الصحفية التي يعلمون بها. 

اقرأ أيضا| نقابة الصحفيين تستضيف المبادرة الرئاسية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية
وتعمل نقابة الصحفيين أيضا على دعم وتنظيم أشكال التضامن بين أعضائها في عملية تسوية المنازعات أو ممارسة الضغوط على المؤسسات دفاعا عن حقوقهم الصحفية وحرية الرأي بما في ذلك المفاوضة الجماعية وأشكال الضغط الأخرى.

دار نقابة الصحفيين   

في ديسمبر عام 1941 لم يكن لنقابة الصحفيين مقر رغم أن موافقة الحكومة على إنشائها اقترنت بشرط توفير مقر لها، الأمر الذي سارع من محمود أبو الفتح بالتنازل عن شقته بعمارة الإيموبيليا لتصبح أول مقر لها.


وعندما حان موعد عقد اجتماع جمعية عمومية عادية للصحفيين عام 1942 وجد مجلس النقابة‏ أن الصحفيين‏ ‏في‏ ‏أشد‏ ‏الحاجة‏ ‏إلى‏ ‏مكان‏ ‏أكثر‏ اتساعا ‏لعقد‏ ‏جمعيتهم‏ ‏و‏ ‏اهتدي‏ المجلس ‏إلى‏ ‏قاعة‏ ‏نقابة‏ ‏المحامين‏ الكبرى ‏لعقد‏ ‏هذا‏ ‏الاجتماع،‏ ‏وأثناء‏ ‏عقد‏ ‏الاجتماع‏ ‏استرعى‏ ‏انتباه‏ ‏مجلس‏ ‏النقابة‏ ‏وجود‏ ‏قطعة‏ ‏أرض‏ ‏فضاء‏ ‏مجاوره‏ ‏لنقابة‏ ‏المحامين‏ ‏عليها‏ ‏بضع‏ ‏خيام‏.‏

وفي‏ ‏اليوم‏ ‏التالي‏ ‏توجه‏ ‏محمود‏ ‏أبو‏ ‏الفتح‏- ‏نقيب‏ ‏الصحفيين‏ ‏إلي‏ ‏جهات‏ ‏الاختصاص‏ ‏في‏ ‏الدولة‏ ‏وطلب‏ ‏هذه‏ ‏الأرض‏ ‏ليقام‏ ‏عليها‏ ‏مبنى‏ ‏النقابة،‏ ‏لكنه‏ ‏علم‏ ‏أنها‏ ‏مملوكة‏ ‏للقوات‏ ‏المسلحة‏ ‏البريطانية وقد أنشأت‏ ‏عليها‏ ‏خياما‏ ‏يقيم‏ ‏فيها‏ ‏الناقهون‏ ‏من‏ ‏جرحى‏ ‏الحرب‏ ‏العالمية‏ ‏الثانية‏، ‏وعرض‏ ‏على‏ ‏أبو‏ ‏الفتح‏ ‏قطعة‏ ‏أرض‏ ‏أخرى‏ ‏يشغلها‏ ‏سوق‏ ‏الخضر‏ ‏والفاكهة‏ ‏بالقرب‏ من ‏هذا‏ ‏المكان‏ ‏بشارع‏ ‏رمسيس‏ ( ‏تشغلها‏ ‏حاليا‏ ‏نقابتا‏ ‏المهندسين‏ ‏والتجاريين‏ ) ‏بشرط‏ ‏أن‏ تتولى ‏نقابة‏ ‏الصحفيين‏ ‏إزالة‏ ‏آثار‏ ‏السوق‏ ‏على‏ ‏نفقتها‏ ‏الخاصة‏، ‏لكن‏ ‏مجلس‏ ‏النقابة‏ ‏رفض‏ ‏العرض‏ ‏وفضل‏ ‏الانتظار‏ حتى ‏تضع‏ ‏الحرب‏ ‏أوزارها‏ ‏ثم‏ ‏يسعى ‏ ‏مرة‏ ‏أخرى‏ ‏للحصول‏ ‏على‏ ‏قطعة‏ ‏الأرض‏ ‏المجاورة‏ ‏لنقابة‏ ‏المحامين‏.‏

محمود أبو الفتح نقيب الصحفيين
وخلال‏ ‏هذه‏ ‏الفترة‏ ‏سعت‏ ‏نقابة‏ الصحفيين ‏لإيجار‏ ‏مقر‏ ‏آخر، وفي عام 1944 ‏كان‏ ‏فؤاد‏ ‏سراج‏ ‏الدين‏- وزير‏ ‏الداخلية ‏قد‏ ‏أمر‏ ‏بالاستيلاء‏ ‏على ‏مبنى‏ ‏من‏ ‏طابق‏ ‏واحد‏ ‏بشارع‏ ‏قصر‏ ‏النيل‏ (‏رقم‏ 33 ‏أمام‏ ‏عمارة‏ الإيموبيليا ‏والبنك‏ ‏الأهلي‏) ‏ومصادرته‏ ‏لصالح‏ ‏نقابة‏ ‏الصحفيين‏ ‏فورا‏ ‏بعد‏ ‏أن‏ ‏كان‏ ‏نادياً‏ ‏فخماً‏ ‏للعب‏ ‏القمار‏.‏

مكتبة‏ ‏قيمة‏ ‏تحتوي‏ ‏على‏ أربعة‏ ‏آلاف‏ ‏كتاب‏   

وظل‏ ‏هذا‏ ‏المبنى ‏مقراً‏ ‏للنقابة‏ ‏وناديا‏ً ‏لها‏ ‏تم‏ ‏دعمه‏ ‏بمكتبة‏ ‏قيمة‏ ‏تحتوي‏ ‏على‏ أربعة‏ ‏آلاف‏ ‏كتاب‏ ‏والعديد‏ ‏من‏ ‏الدوريات‏ ‏الصحفية‏ ‏وأصبح‏ ‏يتوافد‏ ‏عليه‏ ‏الزائرون‏ ‏من‏ ‏كبار‏ ‏رجال‏ ‏الدولة‏ ‏والأدباء‏ ‏والفنانين‏، ‏ورغم‏ ‏أن‏ ‏رفعة‏ ‏مصطفى‏ ‏النحاس‏ ‏باشا‏ رئيس‏ ‏الوزراء ‏قد‏ ‏أمر‏ ‏بتخصيص‏ ‏قطعة‏ ‏الأرض‏ ‏المجاورة‏ ‏لنقابة‏ ‏المحامين‏ ‏ليقيم‏ ‏عليها‏ ‏الصحفيون‏ نقابتهم‏ ‏إلا‏ ‏أن‏ ‏مساعي‏ ‏فكري‏ ‏أباظة‏ نقيب‏ ‏الصحفيين‏ في ذلك الحين عام 1944 ‏لم‏ ‏تكلل‏ ‏بالنجاح لتنفيذ أمر رئيس الوزراء،‏ ‏لأن‏ ‏جهات‏ ‏الاختصاص‏ ‏في‏ ‏الدولة‏ ‏لم‏ ‏تكن‏ ‏قادرة‏ ‏على‏ ‏أن‏ ‏تأمر‏ ‏القوات‏ ‏المسلحة‏ ‏البريطانية‏ ‏بالجلاء‏ ‏عن‏ ‏هذه‏ ‏الأرض‏. ‏

ولم‏ ييأس الصحفيون‏ ‏وغامر‏ ‏حافظ‏ ‏محمود‏- ‏وكيل‏ ‏النقابة‏  ‏وقام‏ ‏أثناء‏ ‏غياب‏ ‏فكري‏ ‏أباظة‏ ‏بالخارج‏ ‏بتوجيه‏ ‏إنذار‏ ‏إلى‏ ‏القيادة‏ ‏البريطانية‏ ‏بالقاهرة‏ ‏للجلاء‏ ‏عن‏ ‏هذه‏ ‏الأرض‏ حيث‏ ‏أنها‏ ‏آلت‏ ‏من‏ ‏الحكومة‏ ‏المصرية‏ ‏لنقابة‏ ‏الصحفيين‏ لإقامه ‏مبنى‏ ‏جديد‏ ‏عليها‏ ‏وكانت‏ المفاجأة‏ ‏أن‏ ‏استجابت‏ ‏القيادة‏ ‏البريطانية‏ ‏على‏ ‏الفور وواجهت‏ ‏النقابة‏ بعد ذلك ‏مشكلة‏ ‏التمويل.
‏وقام‏ ‏مصطفى‏ القشاشي- السكرتير‏ ‏العام‏ ‏لنقابة‏ ‏الصحفيين ‏ببذل‏ ‏جهود‏ ‏مضنيه‏ ‏مع‏ ‏ ‏محمود‏ ‏فهمي‏ ‏النقراشي‏  ‏رئيس‏ ‏الوزراء‏ آنذاك بخصوص‏ ‏هذا‏ ‏الموضوع‏ ‏ومهد‏ ‏الطريق‏ ‏لعقد‏ ‏اجتماع‏ ‏لرئيس‏ ‏الوزراء‏ ‏مع‏ ‏مجلس‏ ‏النقابة‏ ‏لأول ‏مرة‏ ‏وتم‏ ‏عرض‏ ‏مطلب‏ ‏النقابة‏ ‏على‏ ‏مجلس‏ ‏الوزراء‏ ‏الذي‏ ‏وافق‏ ‏على ‏اعتماد‏ 40 ‏ألف‏ ‏جنيه‏ ‏تحت‏ ‏حساب‏ ‏تكاليف‏ ‏المبنى‏ ‏.
وقال‏ ‏رئيس‏ ‏الوزراء‏ ‏في‏ ‏رسالة‏ ‏لمجلس‏ ‏نقابة‏ الصحفيين "‏يسعدني‏ ‏أن‏ ‏أبلغكم‏ ‏بأن‏ ‏يتم‏ ‏هذا‏ ‏البناء‏ ‏ويفرش‏ ‏بأحدث‏ ‏المفروشات‏ حتى ‏يصبح‏ ‏منارة‏ ‏إشعاع‏ ‏تطل‏ ‏منها‏ ‏مصر‏ ‏بحضارتها‏ ‏العريقة‏ ‏على ‏الدنيا‏ ‏كلها‏.. ‏أريدكم‏ ‏أن‏ ‏تعرفوا‏ ‏أنني‏ ‏قررت‏ ‏أنه‏ ‏عندما‏ ‏يحضر‏ ‏وفد‏ ‏أجنبي‏ ‏إلي‏ ‏مصر‏ يزور ‏نقابة‏ ‏الصحفيين‏ ‏لأنها‏ ‏مرآة‏ ‏صادقة‏ ‏للمجتمع‏ ‏المصري‏". ‏
وقد‏ ‏عهد‏ ‏إلي‏ ‏المهندس‏ ‏د‏. ‏سيد‏ ‏كريم‏، ‏أن‏ ‏يعد‏ ‏تصميما‏ ‏نموذجيا‏ ‏للنقابة‏ ‏ووضع‏ ‏النقيب‏ ‏محمود‏ ‏أبو‏ ‏الفتح‏ ‏حجر‏ ‏الأساس‏ ‏للمبنى ‏ ‏أول‏ ‏يونيو‏ 1947 ‏وتم‏ ‏افتتاحه‏ ‏رسميا‏ ‏في‏ 31 ‏مارس‏ 1949 ‏وبلغت‏ ‏تكاليفه‏ 701‏ و‏39801 ‏جنيه‏.‏

تحقيق‏ ‏الاستقلال‏ ‏والأمن‏ ‏المالي‏    

وبسبب‏ ‏التوسع‏ ‏في‏ ‏الخدمات‏ ‏ومحاولات‏ ‏تحقيق‏ ‏الاستقلال‏ ‏والأمن‏ ‏المالي‏ ‏للنقابة‏ ‏بحيث‏ ‏لا‏ ‏تستمر‏ ‏في‏ ‏اعتمادها‏ ‏ماليا‏ ‏على ‏الدولة‏ ‏حاولت‏ ‏عدة‏ ‏مجالس‏ ‏في‏ ‏دورات‏ ‏النقباء‏ ‏أحمد‏ ‏قاسم‏ ‏جودة‏ ‏وحافظ‏ ‏محمود‏ ‏وكامل‏ ‏زهيري‏ ‏إقامة‏ ‏مشروع‏ ‏يتيح‏ ‏التوسعة‏ ‏في‏ ‏المبنى ‏ والاستفادة ‏في‏ ‏استثمار‏ ‏جزء‏ ‏من‏ ‏هذه‏ ‏التوسعة‏ ‏لتحقيق‏ ‏دخل‏ ‏لنقابة‏ الصحفيين ‏إلا‏ ‏أنها‏ ‏ظلت‏ ‏مجرد‏ ‏محاولات‏.‏ 

‏قرار‏ ‏من‏ ‏الرئيس‏ السابق ‏حسني‏ ‏مبارك‏    

وفي‏ ‏عام‏ 1981 ‏في‏ ‏دورة‏ ‏النقيب‏ ‏صلاح‏ ‏جلال‏  ‏تجددت‏ ‏المحاولات‏ ‏بعد‏ أن ‏ينجح‏ ‏النقيب‏ ‏في‏ ‏استصدار‏ ‏قرار‏ ‏من‏ ‏الرئيس‏ السابق ‏حسني‏ ‏مبارك‏ ‏في‏ 25 ‏أكتوبر‏ ‏عام‏ 1981 ‏بالتنازل‏ ‏دون‏ ‏مقابل‏ ‏عن‏ ‏قطعة‏ ‏الأرض‏ ‏المقام‏ ‏عليها‏ ‏مبنى ‏ ‏النقابة‏ ‏على ‏أن‏ ‏يقتصر‏ ‏الانتفاع‏ ‏بها‏ ‏على ‏أعضاء‏ ‏النقابة‏ ‏ويحظر‏ ‏التصرف‏ ‏فيها‏ ‏للغير‏ ‏لمدة‏ ‏خمسة‏ ‏وعشرين‏ ‏عاما‏ ‏وتم‏ ‏عمل‏ ‏رسوم‏ ‏تفصيلية‏ ‏ولإقامة‏ ‏مبنى ‏ ‏جديد‏ ‏يتكون‏ ‏من‏ 17 ‏طابقا‏ ‏وقدرت‏ ‏التكلفة‏ ‏بـ‏12 ‏مليون‏ ‏جنيه‏ ‏ومع‏ ‏ذلك‏ ‏لم‏ ‏ير‏ ‏المشروع‏ ‏النور‏.‏

إقامة‏ ‏مبنى ‏جديد   

وفي‏ ‏دورة‏ ‏مجلس‏ نقابة الصحفيين لسنه 1995 ‏برئاسة‏ ‏النقيب‏ السابق إبراهيم‏ ‏نافع‏ ‏وضع‏ ‏ضمن‏ ‏أولوياته‏ ‏تنفيذ‏ ‏هذا‏ ‏المشروع‏ ‏وإقامة‏ ‏مبنى ‏جديد‏ ‏يلبي‏ ‏الاحتياجات‏ ‏المتزايدة‏ ‏للأنشطة‏ ‏الصحفية‏ ‏وحصل‏ ‏بالفعل‏ ‏على ‏دعم‏ ‏مبدئي‏ ‏من‏ ‏الدولة‏ ‏في‏ ‏ذلك‏ ‏الوقت‏ ‏بلغ‏ 10 ‏ملايين‏ ‏جنيه‏

إبراهيم‏ ‏نافع‏

‏وتم‏ ‏وضع‏ ‏حجر‏ ‏الأساس‏ ‏في‏ 10 ‏يونيو‏ 1997 خلال‏ ‏الاحتفال‏ ‏بيوم‏ ‏الصحفي وفى عام 1998 وقع مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين السابق عقد بناء المبنى مع الإدارة الهندسية للقوات المسلحة وقد انتهى العمل تماما بالمبنى وتم تأثيثه والانتقال إليه في يوليو 2002.

أسماء من تولوا منصب نقيب الصحفيين 

تولى فى عام 1941 محمود أبو الفتوح هو أول نقيب للصحفيين في 7 أبريل من هذا العام، وتم انتخابه 4 دورات.
وفى عام 1943 محمد عبدالقادر حمزة في ديسمبر وظل لمدة عام.
وفى عام 1952 فكري أباظة تولى مقعد النقيب 6 دورات كان آخرها في ديسمبر 1952.
وفى عام 1654 حسين أبو الفتوح تم انتخابه 3 دورات كان آخرها ديسمبر 1654.
وفى عام 1955 أحمد قاسم جودة تم انتخابه دورتين.
وفى عام 1960 صلاح سالم انتخب نقيب للصحفيين لمدة عام.
وفى عام 1962 حسين فهمي تم انتخابه 5 دورات كان آخرها 1962.
وفى عام 1966 حافظ محمود تم انتخابه 3 دورات حتى 1966.
وفى عام 1967 أحمد بهاء الدين تم انتخابه نقيبا للصحفيين.
وفى عام 1971 علي حمدي الجمال من مارس في هذا العام وظل لمدة عامين.
وفى عام 1973 عبدالمنعم الصاوي تم انتخابه دورتين من مارس 1973 ومارس 1977.
وفى عام 1977 يوسف السباعي من مارس 1977 وظل لمدة عامين.
وفى عام 1981 صلاح جلال تم انتخابه دورتين وظل لمدة 4 أعوام.
وفى عام 1985 إبراهيم نافع أكثر نقيب تولى النقابة حيث تم انتخابه 6 دورات الأولى كانت 1985 وآخرها كانت في 2003.
وفى عام 1989 مكرم محمد أحمد تم انتخابه 5 دورات نقيبا للصحفيين الأولى كانت في 1989 وآخرها كانت في 2011.
وفى عام 2003 جلال عارف تم انتخابه نقيبا للصحفيين لمدة عامين.
وفى عام 2011 ممدوح الولي نقيبا للصحفيين لمدة عامين.
وفى عام 2013 ضياء رشوان انتخب نقيبا للصحفيين لمدة عامين.
وفى عام 2015 يحيى قلاش تم انتخابه نقيبا للصحفيين لمدة عامين.
وفى عام 2017 عبدالمحسن سلامة نقيبا للصحفيين ولم يترشح للانتخابات التي أجريت 15 مارس الجاري.
وفى عام 2019 فاز بمنصب نقيب الصحفيين للمرة الثانية ضياء رشوان بعد منافسة مع رفعت رشاد.

وفاز فى عام 2023  خالد البلشي نقيبا للصحفيين .

خالد البلشى نقيب الصحفيين