• قصة الصلاحيات الفنية للاتحادات الرياضية التى لا يجوز لوزارة الرياضة التدخل فيها حق يراد به باطل، لأن أى اختيارات فنية ترتبط بإنفاق مالي تدفعه الدولة ولا يجوز أن تترك عشرات الملايين في يد مجاملين.
• قصة شركات الرعاية الرياضية التى تمنحها الوزارة الضوء الأخضر والدعم الأكبر لدى البنوك ورجال الأعمال وعلاقات مع مسئولى الأندية والاتحادات وتحصل على إعفاءات، ولكن اختيارات المميزين لا تخضع لضوابط أو التزام .. ما أكثر كيانات الاستثمار الرياضى التى ظهرت وما أكثر الإهدار للكفاءات التى وقعت ولاتزال تقع.
• قصة نجاحات التحكيم المصري في بطولة الأمم الإفريقية التي رفعت رأس المنصفن من المصريين، والتى مفروض أن نبنى عليها تكريما وتعظيما لما قاموا به، ستنتهى للأسف الشديد بالعودة لمهزلة الأجواء المحلية الملبدة بالتعصب والإعلام الخاص المنحاز.
هذا جانب من حالنا الرياضي ولدينا قصص أخرى إن شاء الله تعالى نقدمها في مقالات قادمة.
