توصلت دراسة حديثة إلى أن الآباء الإيجابيون لهم تأثير فعال على صحة أطفالهن الرضع، وفي هذا السياق نقدم لك ١٠ حقائق عن تأثير الآباء على أطفالهن الرضع بحسب all kinds.
يمكن أن يكون الآباء والرضع مرتبطين بنفس القدر مثل الأمهات والرضع، عندما يتعامل كلا الوالدين مع الطفل ، يتم ربط الرضع بكلا الوالدين منذ بداية الحياة.
ترتبط مشاركة الأب بالنتائج الإيجابية لصحة الطفل عند الرضع ، مثل تحسين زيادة الوزن عند الخدج وتحسين معدلات الإرضاع من الثدي.
يؤدي تدخل الأب باستخدام الأبوة الموثوقة (المحبة وذات الحدود والتوقعات الواضحة) إلى نتائج عاطفية وأكاديمية واجتماعية وسلوكية أفضل للأطفال.
الأطفال الذين يشعرون بقربهم من والدهم: ضعف احتمال دخولهم الكلية أو العثور على عمل مستقر بعد المدرسة الثانوية ، و 75٪ أقل عرضة للولادة في سن المراهقة ، و 80٪ أقل عرضة لقضاء بعض الوقت في السجن ، و نصف احتمال التعرض لأعراض اكتئاب متعددة.
يحتل الآباء دورًا حاسمًا في تنمية الطفل، غياب الأب يعيق النمو من الطفولة المبكرة حتى الطفولة وحتى البلوغ، يستمر الضرر النفسي لغياب الأب أثناء الطفولة طوال العمر.
جودة العلاقة بين الأب والطفل أكثر أهمية من مقدار الساعات المحددة التي يقضيانها معًا، يمكن أن يكون للآباء غير المقيمين آثار إيجابية على الرفاه الاجتماعي والعاطفي للأطفال ، فضلاً عن التحصيل الدراسي والتكيف السلوكي.
ترتبط المستويات العالية من مشاركة الأب بمستويات أعلى من التواصل الاجتماعي والثقة وضبط النفس لدى الأطفال، والأطفال الذين لديهم آباء متورطون هم أقل عرضة للتصرف في المدرسة أو الانخراط في سلوكيات محفوفة بالمخاطر في مرحلة المراهقة.
الأطفال الذين لديهم آباء نشيطون هم: 43٪ أكثر احتمالا لكسب A في المدرسة و 33٪ أقل احتمالا لإعادة الصف من أولئك الذين ليس لديهم آباء مرتبطين.
تقلل مشاركة الأب من تكرار المشكلات السلوكية لدى الأولاد بينما تقلل أيضًا من الانحراف والحرمان الاقتصادي في الأسر ذات الدخل المنخفض.
تقلل مشاركة الأب من المشاكل النفسية ومعدلات الاكتئاب لدى الشابات.
