بقلم: عاطف سليمان
يحاول دائما أن يجدد فى ادواره..لا يحاول مطلقا أن يخون فنه فهو يدرك تماما انه مطلوب ونجم على الساحة يمتلك عدة صفات جعلته فى تلك المكانة منها الموهبة الذكاء الطموح والذى أراه حينما اقتربت منه بلا حدود ..يلون فى أدوار فهو في حبيشه غير الكنز غير المشوار وغير ها من المسلسلات والأفلام التى لعب بطولتها حينما هاجمه البعض لم يلتفت واستمر فيما يراه وأتابعه الآن فى جعفر العمدة الذى جعل أهل الصعيد وغيرهم يتابعونه بشدة كى يروا ماذا سيكون مصيره خاصة بعد ان ارتبطت به اخذ الزوجة الرابعة التى لجأت إليه واضطرت ورضخت للزواج منه كى تنقذ والدها من السجن وهى غير راضية عن الزيجة تماماً ليس هذا فقط بل شغلنا أيضا بموضوع ابنه الذي اُختطف وهو فى اللفة وسيعود إليه بعد عدة مفاجآت رسمها السيناريو فى تصاعد أحداثه ..يعجبنى فى رمضان كذلك ثقته بنفسه ودوام تفكيره فى تقديم الأفضل عن قناعاته سألته ذات يوم كيف ترى نفسك مستقبلا قال بثقة شديدة سأكون كما أريد أنا لمحمد رمضان بعد توفيق الله الذى وهبنى الموهبة التى أعطتنى ما كنت أحلم به وأتمناه والحمد لله وهنا تركت رمضان إلى أن ينتهي مسلسله كى استطيع أن اكتب عن جعفر ومفاجآته فى سباق دراما رمضان .
