تعالت الزغاريد في منازل المصريين الستة المفرج عنهم في ليبيا، بعد وصولهم إلى قرية الحرجة قبلي بمركز البلينا، بعد مرور 15 يومًا على اختطافهم.
اقرأ أيضا | الحالة المرورية.. سيولة بمحاور وميادين القليوبية اليوم السبت
تقول أم مينا: «لقد عشنا أياما صعبة للغاية وكنا فيها مذعورين ونعيش في رعب خوفا على ابني وأبناء عمه وخاله».
وتابعت: «لقد حدثت معجزة حقيقية من عندالله عندما وصلنا خبر الإفراج عنهم وتوقف النحيب والبكاء الذي ملأ البيوت بأكملها وتوجهنا بالشكر لله الذي أنقذ أفراد العائلة من المجهول».
ومضى في حديثه: «نشكر الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ووزير الخارجية ونيافة البابا تواضروس الثاني الذين اهتموا بأزمتنا الكبيرة».