اليوم نلتقى مع آراء وأفكار ومشكلات القراء الأعزاء.
نهاد عسقلانى ترى أن مشكلة فوضى الأذان ليست فى المساجد الكبرى، إنما فى الزوايا أسفل العمارات، وجزء من الجراجات فلا ضرر منها للصلاة، لكن الضرر الأكبر والازعاج هو الميكروفونات فى الزوايا والتى يسيطر نفر لا يراعى حرمة السكن. وكل يؤذن بطريقته فى الميكروفون وفى أوقات قد تختلف مع مواعيد الأذان الأصلى.
وصوتهم يعلو على صوت الزاوية الأخرى القريبة، أقترح أن تقتصر مكبرات الصوت على المساجد الكبرى.
يحيي السيد النجار يقترح تخصيص شباك تلر بالبنوك لخدمة العملاء من كبار السن، فوق الـ65 عاما. ناهد القرشى: «عندك حق فى كل كلمة قلتها عن الإرهابيين اللى عاملين نفسهم هم المسلمين بس.
واللى مش شايف كل الإنجازات اللى حصلت يبقى sorry أعمى. والرئيس فعلا متحمل حمل تنوء به الجبال لكن اللى مقويه ومصبره هو الله لأنه هو اللى بعته لإنقاذ البلد دى وربنا إن شاء الله حيحفظه زى ما حفظه قبل كده من الكثير».
هانى صيام يطالب بالالتزام بالإجراءات الاحترازية «النظافة الشخصية والكمامة والتباعد، وعمليات التطهير المستمر، خاصة بعد عودة وباء كورونا وملحقاته من جديد لدرجة أن الصين تتخذ عمليات إغلاق وحجر صحى واختبارات متكررة لمواجهة انتشار الوباء ومتحوراته».
عبدالله شافعي يرى أن نجاح مصر فى قمة المناخ يستدعى تنفيذ قرارات المؤتمر بكل حزم. ومواجهة العادات والسلوكيات السيئة مثل انتشار الشيشة وتلوث الجو وصدور الناس من الدخان وزيادة ثاني أكسيد الكربون. وأيضا مواجهة أكوام القمامة والمخالفات المنتشرة بقرى ومدن الدلتا.
شريف عبدالقادر محمد يرى أن أزمة الأرز ناتجة عن جشع التجار. وأصبحت كلمة تاجر تعنى «التاء تعنى تجبر، والألف تعنى استغلال، والجيم تعنى جشع، والراء تعنى رداءة». فهل يمكن للغرفة التجارية أن تعيد معانى حروف كلمة تاجر قبل انحرافها. ويراها التميمي فراج ضعفا فى المتابعة والرقابة.
دعاء: اللهم إنى أسالك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكهما إلا أنت.
