تداول رواد السوشيال ميديا المهتمين بالثقافة والآثار صورا لقبة قنصوة أبو سعيد المملوكى قبل وبعد الترميم، والتى بناها السلطان الظاهر أبو سعيد قنصوة عام ١٤٩٨م لتكون مدفنا له بعد وفاته، وانبهر السوشيالجية بالحالة المعمارية التى آلت إليها القبة بعد عملية الترميم وقاموا بمقارنتها قبل الترميم وشاركوها عبر صفحاتهم الخاصة.
علق أحد المشاركين للصور: «كنت تشوفه من ثلاث سنوات إهمال ما يعلم به إلا الله بصراحة عملوا فى المنطقة دى إنجاااااز».
وعلق آخر: «فاكرين لما هدموا بعض المقابر غير التاريخية فى صحراء المماليك كان الهدف إنشاء طريق للتسهيل على الناس وفى نفس الوقت كان هناك مخطط لتطوير صحراء المماليك وتحويلها لمنطقة جذب سياحى وترميم كل الآثار والمقابر الإسلامية بعد أن أهملت سنوات طويلة وتحولت إلى خرابات ودى البداية».
وكتب أحد المتفاعلين: «مصر بتتغير بجد المنطقة دى كانت بتسبب لى أذى نفسى كل أما أعدى عليها دلوقتى بقيت حاجة مهدئة للأعصاب».
