من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د؟

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

يعد فيتامين د من أهم الفيتامينات التي تساعد بشكل كبير في تقوية العظام والأسنان، ويمكنك زيادة مستويات فيتامين "د" بشكل طبيعي عن طريق الخروج في آشعة الشمس، وفقًا لأحدث الأرقام الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، يعاني حوالي 8% من الأمريكيين من نقص فيتامين د، كما أن كثير من الناس لديهم مستويات غير كافية من فيتامين د في أجسامهم، وذلك حسب ما ذكره موقع "talk Health".

بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د:

إقرأ ايضا: أبرزها نقص السكر والكافيين.. أسباب الصداع أثناء صيام رمضان

- الرضع الذين يرضعون من طبيعيا، لأن لبن الأم مصدر فقير لفيتامين د، إذا كنت ترضعين طفلك رضاعة طبيعية، فامنحي طفلك 400 وحدة دولية من فيتامين د كل يوم.

- كبار السن، لأن بشرتك لا تصنع فيتامين (د) عند تعرضها لأشعة الشمس بكفاءة كما كانت عندما كنت صغيرًا، كما أن كليتيك أقل قدرة على تحويل فيتامين (د) إلى شكله النشط.

ـ الأشخاص ذوو البشرة الداكنة، والذين لديهم قدرة أقل على إنتاج فيتامين د من الشمس.

ـ الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات مثل مرض كرون أو مرض الاضطرابات الهضمية والذين لا يتعاملون مع الدهون بشكل صحيح، لأن فيتامين د يحتاج إلى امتصاص الدهون.

ـ الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة، لأن الدهون في أجسامهم ترتبط ببعض فيتامين د وتمنعه ​​من الوصول إلى الدم.

ـ الأشخاص المصابون بهشاشة العظام.

ـ الأشخاص المصابون بأمراض الكلى أو الكبد المزمنة .

ـ الأشخاص المصابون بفرط نشاط الغدة الدرقية "الكثير من الهرمون الذي يتحكم في مستوى الكالسيوم في الجسم".

ـ الأشخاص المصابون بمرض الساركويد، أو السل، أو داء النوسجات، أو غير ذلك من أمراض الورم الحبيبي "مرض مصحوب بأورام حبيبية، ومجموعات من الخلايا ناجمة عن التهاب مزمن".

ـ الأشخاص المصابون ببعض الأورام اللمفاوية، وهو نوع من السرطان.

ـ الأشخاص الذين يتناولون الأدوية التي تؤثر على استقلاب فيتامين (د)، مثل الكوليسترامين "دواء الكوليسترول"، والأدوية المضادة للتشنج، والعقاقير المضادة للفطريات، وأدوية فيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز".