يبدو أن نظام آبي أحمد و الحكومة الإثيوبية لم تجد بد من حرب الأسلحة والجيوش مع جبهة تحرير تيجراي، فأتجهت الي سياسة التجويع وتعذيب أطفال الأقليم .
The 🇪🇹gov launched a military offensive to exacerbate the weaponized famine in #Tigray. Stop #TigrayGenocide #TigrayFamine @StateDept @POTUS @USAmbUN @USUN @EU_Commission @EUSR_Weber @EUinEthiopia @SenateForeign @HouseForeign @vonderleyen @hrw @UN pic.twitter.com/LrRczutuLL
— peterbelayneh (@peterbelayneh) October 8, 2021
نشرعدد من المغردين مجموعة من الصور توثق جرائم النظام الاثيوبي بحق شعب تيجراي، ومدي معاناة أطفال الأقليم من الإبادة والحرب القذرة التي يشنها صاحب نوبل للسلام علي شعبه .
ህዝብና ከቢድ ሓደጋ እዩ ገጢምዎ ዘሎ 💔💔#TigrayCantWait #TigrayFamine#TigrayCantWait #TigrayFamine#TigrayGenocide #TigrayFamine #AirDropFoodToTigray #StopStarvingTigray @POTUS @hrw @UNGeneva @PowerUSAID @WFP pic.twitter.com/5jJ4rNCG1g pic.twitter.com/IZcgiKBGXZ
— Fishale (@Fishale12) October 3, 2021
نشر الإثيوبيون عدة تغريدات تناشد فيها الأمم المتحدة لكسرالحصار ومساعدة تيجراي وإنهاء الحرب التي يخوضها النظام الإثيوبي و مع الإيريتري.
بالإضافة الي مناشدة للعالم عن طريق هاشتاج انقذوا تيجراي، وهاشاتج تيجراي لا تقدر أن تنتظر للضغط علي نظام أبي أحمد لإيقاف المذبحة التي يخوضها علي إقليم تيجراي.
وعلى مدار 11 شهرًا من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.
وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.
وأعلنت الحكومة الفدرالية "وقفا لإطلاق النار من جانب واحد"، وافق عليه قادة الإقليم "من حيث المبدأ" لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.
في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.