دائمًا ما نرى الولايات المتحدة الأمريكية ما تستخدم حق النقض الفيتو للإطاحة بآمال الفلسطينيين في الحصول على حقوقهم، فهي الدولة الوحيدة التي تستخدم هذا الحق لإجهاد الحقوق الفلسطينية وإعاقة أي قرار أو إدانة لصالح الشعب الفلسطيني.
فعلى مدار قرابة الخمس عقود؛ وبالتحديد مُنذ 25 مارس 1976 لا طالما نري الفيتو الأمريكي هو حق لمنع حقوق الشعب الفلسطيني، حق لإعطاء الضوء الأخضر للكيان الإسرائيلي؛ للقيام بالمزيد من الانتهاكات والجرائم بحق الفلسطينيين؛ سواء بالاعتداء على أراضيهم وبناء المستوطنات أو القيام بجرائم إبادة جماعية بحق المدنيين من النساء والأطفال دون أي مسألة تحت حماية ما يسمى بـ«حق الفيتو».
اقرأ أيضًا: «الفيتو الأمريكي».. ورقة التوت لستر جرائم إسرائيل أمام العالم
تستعرض بوابة أخبار اليوم خلال الإنفو جراف التالي أبرز المواقف التي استخدمت فيها الولايات المتحدة الأمريكية «حق الفيتو» لمنع الحقوق الأممية للفلسطينيين.
