تحقيق قفزة فى الصادرات هو الحل للخروج من عنق الزجاجة مثلما حدث فى الصادرات الزراعية التى تجاوزت ٧ ملايين طن إضافة لتطوير صناعة السياحة وأيضا سياحة المؤتمرات والسياحة الدينية لجذب المزيد من السياحة الوافدة إلى البلاد.
لا شك أننا ننمو بسرعة فى العديد من المجالات أبرزها صناعة تكنولوجيا المعلومات والتوسع فى شركات التعهيد لجذب المزيد من فرص العمل، إضافة لزيادة فرص التشغيل فى العديد من المجالات الاقتصادية المتنوعة مع جذب الاستثمارات الخارجية لإقامة مشروعات جديدة فى كل المجالات الصناعية والزراعية والخدمية والتجارية.
زيادة مواردنا من العملات الأجنبية هو شاغلنا الشاغل من خلال التصدير والخدمات والسياحة وفى كل المجالات التى تنمى حصيلتنا من النقد الأجنبى.
لدينا حلول اقتصادية غير تقليدية ولدينا ذخيرة قوية من كبار الخبراء فى الاقتصاد على المستويين المحلى والعالمى يساهموا فى وضع الحلول المطلوبة لدعم قوة الاقتصاد الوطنى وجعله قادرا على مواجهة كل التحديات المطلوبة داخليا وخارجيا.
مع زيادة الاهتمام بالصناعات الصغيرة وتصدير منتجاتها للخارج وتشجيع واردات مستلزمات الإنتاج على حساب ما يتم ضخه للاستهلاك.
التصدير أولوية أولى من أجل تحقيق انتعاشة أكبر فى الاقتصاد الوطنى.
