كلمة «جنَّاف» بالعبرية معناها الحرامى وجمعها «جنَّافيم» يعنى الحرامية وطبعا معروف من هم الحرامية من 75 سنة.. واحد حرامى «غنَّاف» سرق الجنافين الحرامية فى فلسطين المحتلة..
هذا الـ«جنَّاف» الحرامى اسمه «روعى يفراح» مجرم صاحب سوابق مخدرات وسلاح.. سرق بدلة عسكرية وانتحل شخصية جندى يوم سبعة أكتوبر فى الجيش المتهتك المفكك القائم على المرتزقة من 122 دولة.. هذا الـ«جنَّاف» الحرامى عمره ماخدم فى الجيش وبعد ماسرق البدلة العسكرية اتصاحب مع الجنود فى الجيش الإسرائيلى المجرم وعلشان تكمل فضيحتهم راح معاهم الحرامى إلى غزة واتصور مع النتنياهو وجالانت لما زاروا جيشهم الخايب فى غزة وفى النهاية سرقهم.. سرق سلاحهم وكتير فى جيش الحرامية سرقوا سلاح وسرقوا دنانير ودولارات.
حرامية غزة السفلة حاجة تكسف وتجيب العار لأى دولة وأى جيش.. لانهم «جنَّافيم» يعنى لصوص.. واكتملت الفضيحة واتصور الحرامى الذى تمت ادانته فى قضايا سلاح ومخدرات ودعارة ليصبح هذا الـ«جنَّاف» الحرامى هو عار الجيش الفاشل وفضيحته التى استمرت شهرين ونص وهو بيضحك عليهم ويسرقهم وهم بيسرقوا بيوت الغزاوية الأشراف الاطهار.
ولأنهم حرامية قام جندى حرامى بتصوير بيت يتم هدمه واعلن افتتاح مكتب أراضى للاستثمار وبيت تانى فى خان يونس الحرامية اهدوا هدمه لمغنى مشهور من المخنثين الشواذ لديهم بمنتهى الحقد والغل والانفلات الأخلاقى والقذارة.. سرقوا خمسة ملايين شيكل من بيوت فى غزة ودينارات اردنية ودولارات أمريكية حتى فى الضفة سرقوا عشرات الملايين من مكاتب الصرافة دولارات وبيوت وأراضى وأرواح وأيضا أطفال من غزة..
حيث خرج جندى حرامى فى اذاعة الجيش وقال ان زميلة الحرامى اللى اتقتل فى غزة كان سارق طفلة بتبكى فى احد البيوت واخدها معه فى بيته لانه طالع لاجداده الحرامية الـ «جنَّافيم» اللى ارتكبوا أكبر سرقة أطفال بالتاريخ فى الخمسينيات حين قاموا بسرقة اطفال يهود اليمن بالآلاف علشان اليهود الاشكناز القادمين من اوروبا يقومون بتربيتهم.. الحرامية طبعهم لا يتغير لانهم «جنَّافيم» يعنى حرامية زى حكوماتهم المتعاقبة وجيشهم وشعبهم الخليط.
