■ بقلم: محمد درويش
نعم للعيد فرحة
لكن أين هى لدى الأهالي المرابطين حول عقار الاسكندرية الذى تحول الى أنقاض ، وأين هى من أسرة ابن مدينة ابو النمرس (١٥ عاما) الذى قتله زوج عمته ليسرق التوكتوك ، وأين هى من المتنبى الذى تساءل : عيد بأي حال عدت يا عيد؟
هكذا الدنيا عندما تمضى بنا الأيام .. يوم حلو ويوم مر والفائز من رضى بقدره وصبر.