كشف الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء خيرت بركات، في دراسة أجراها عن أثر الأزمة الأوكرانية الروسية على الأسرة المصرية وقد تناولت تلك الدراسة آثار تلك الأزمة على الأسر المصرية في التالي:
- مجالات العمل، الدخل، مدى التغير في أنماط إنفاق الأسر على السلع.
تتلخص أهداف الدراسة في التالي:
1. قياس مدى معرفة ووعي الأسرة بالأزمة وأهم وسائل المعرفة.
2. قياس أثر الأزمة على حالة العمل والدخل.
3. أثر الأزمة الأوكرانية على الأسر المصرية.
4. قياس التغير في أنماط إنفاق واستهلاك الأسر من بعض السلع والسباب التي أدت لذلك التغير.
واعتمد الركزي للإحصاء في تلك الدراسة على التحليل الوصفي لبيانات عينة من الأسر من خلال بحث القوى العاملة لعام 2022، وأيضا من خلال إجراء المقابلات التليفونية مع رب كل أسرة.
وجاءت أهم نتائج تلك الدراسة كالتالي:
- 9.73 %من الأسر لديها معرفة بشأن أزمة الأوكرانية الروسية.
- 4.75 %من الأسر التي تعرف بالأزمة، أفادت أن معلوماتها عن الأزمة هي في ارتفاع الأسعار.
- 1.36 %من الأسر سعمت عن قيام الحكومة برفع سعر شراء أردب القمح من المزارعين.
وأما من ناحية أثر الأزمة على الحالة العملية لرب الأسر المشتغلين كانت كالتالي:
- - 3.9 %من الأسر العاملين قد تغيرت حالتهم العملية.
- - 8.19 %من الأسر انخفض دخلهم بعد الأزمة، كما أفادت 3.59 %من الأسر التي انخفض دخلهم خلال الأزمة أن السبب الرئيسي انخفاض الدخل هو تعطل رب الأسرة.
- - حوالي ثلث الأسر عانت من عدم كفاية الدخل للوفاء بالاحتياجات خلال الشهر السابق للبحث.
- - 7.37 %من أسر الريف عانت من عدم كفاية الدخل مقابل 8.35 %بالحضر.
