مشهد هزلي تحت عيون العالم تم بالامس .. سناء سيف عبد الفتاح شقيقه الارهابي السجين علاء عبد الفتاح تجلس علي المنصه في مؤتمر صحفي بقمه المناخ وهي ناشطه حقوقيه من العائله المسمومه وتطالب بالافراج عن شقيقها .. وبمنتهي الصفاقه تقول انها دخلت مصر بجواز سفر بريطاني لان الجواز المصري يجعل حامله لاقيمه له.
تصدي لها نائب البرلمان المصري عمرو درويش وبشجاعه وضح ان شقيقها سجين جنائي وليس سجين رأي .. وهنا يحدث هرج ومرج بعد ان شعرت مندوبه منظمه العفو الدوليه باقتراب كشف المؤامره وفشلها فقامت تهاجم النائب المحترم ويقوم الامن التابع للامم المتحده بإخراج النائب المصري (السيناتور) عضو مجلس النواب من القاعه ارضاءا لرئيسه منظمه عجوز لها سجلها الحافل في دعم الارهاب ومناصره الارهابيين .
مهزله بمعني الكلمه ومؤامره واضحه المعالم لافشال قمه المناخ وتغيير مسار الحوار الي جدل عقيم ومحاولات يائسه لاخراج مجرم جنائي من السجن لمجرد انه هدد بالانتحار وامتنع عن الطعام والماء.
الكره الآن في ملعب القياده السياسيه لرد كرامه النائب المحترم والاصرار علي عدم التدخل في الاحكام القضائيه وليذهب علاء وعائلته المسمومه الي الجحيم غير مأسوف عليه
