كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب كواليس جديدة حول خلافها مع الفنان حسام حبيب.
وقالت "عبدالوهاب" خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة "ON": "كنا في الفورسيزون وزعلانة منه، وجالي صالحني، واتخانقنا، وكان عايز ينزلني بقميص النوم عشان نتطلق".
وأضافت شيرين: "حسام حبيب خسرني أمي وأصحابي والسواق بتاعي، وشايف كل الناس متآمرة عليه.. فصدقته ولكن الحقيقة مش كدة، ولازم يتعالج نفسيا".
وتابعت: "أنا خدامة الراجل اللي أعيش معاه، وده مش عيب.. لكن لقيت نفسي من بعد الكورونا بتدمر".
وذكرت: "غنيت وأنا قرعة عشان بناتي ميتعقدوش.. وحسستهم إن ده نيولوك وقالوا إن حسام حبيب كتف شيرين وحلق لها شعرها.. وبالفعل هو اللي حلقلي شعري.. أنا أسفة إني بتكلم في موضوعي والبلد فيها مشاكل أكبر بكتير، وحاسة إن موضوعي بوخ وكنت قاعدة في أمان الله مع عيالي اللي شايفين الويل، وسافرنا الساحل".
وكشفت أنها وقت مكوثها في الساحل الشمالي اكتشفت أن سيارتها المرسيدس التي تملكها والمكتوبة باسم حسام حبيب تم سرقتها قائلة: "كل الناس عارفة أني كنت بحاول أجمل صورته لكن الناس مكنتش مقتنعة وهما مش هبل وعارفين كل حاجة وأنا كنت طول الوقت بكدب عشان أجل صورته وعندما سرقت السيارة في تمام الواحدة بعد منتصف الليل تلقيت اتصال أن السيارة سرقت".
