دخلت مصر مع الرئيس عبدالفتاح السيسى مشروع القرن بكامل مقوماته ..أعاد السيسى الحياة لمصر وواجه الإرهاب واستعاد القرية المصرية وأعادها للحياة.
لن ينسى أبناء الريف وأنا منهم عملية البناء التى هبت على الدولة المصرية.. ليست زراعة وترعا مبطنة بل تنمية شاملة ونهضة بجد..روح جديدة وتكاتف وترابط واستنهاض الهمم وتسابق من الأهالى للتبرع بالأراضى لإقامة مشروعات وخدمات ..حالة إيجابية أعادت الثقة والأمل.
باكتمال مشروع الصرف الصحى وتمهيد الطرق وتوصيل الغاز، يتغير وجه الحياة لندخل الجمهورية الجديدة بأفعال بدأت ملامحها فى الظهور..السيسى يفعل وينجز.. يبنى ويعمر..هكذا الرئيس المخلص الكريم الذى وثق بشعبه وبادله الشعب حبا بحب وهاهى بواكير الفرح والإنجاز.. مصر الكريمة تستحق حياة كريمة ..التف الشعب حول رئيسه واحتمى بجيشه وبدأت مصر عهدا جديدا مع رئيسها المخلص عبدالفتاح السيسى ..عادت الثقة وشهد العالم بقوة مصر وتماسكها.
قرر السيسى وانحاز لاختيار شعبه وسعى وجاهد وواجه وتحمل وغامر فحصدنا أساسا متينا لدولة قوية عنيدة امتد ظلها للجميع.
صدق الرئيس ما وعد به شعبه وكان عند حسن الظن مؤمنا بوطنه وشعبه صادقا فيما يفعله.
دولة جديدة شهد لها العالم واستعادت ريادتها الإقليمية والعالمية.
جمهورية جديدة بشعب يبنى ويعمل ويدرك قيمة تمسكه برئيسه ويعرف قدره كقائد عظيم يليق بمصر وشعبها.. استعداد الحكومة للانتقال للعاصمة الإدارية يؤكد أننا نجحنا فى تحقيق الحلم.
انتصرت مصر على الإرهاب، وقدمت أرواح أبنائها الشهداء فداء للوطن. مشروعات عملاقة ومدن واعدة وطرق تربط مصر ببعضها لتحقق الخير والنماء.
بداية جديدة لبناء مدن ذكية ومتطورة تواكب العصر وتليق بالمصريين والمستقبل الواعد.
بنى الرئيس السيسى دولة جديدة بفكر راق ومستقبل واعد، وسيكتب التاريخ بأحرف من نور كيف اقتحم السيسى أدغال الريف وفتش فى خبايا الفقر واستعاد فى فترة وجيزة كيانا عظيما واستنهض همم أبناء وطنه ..عودة الريف المصرى هى عودة الروح للجسد وعودة الخير والنماء.
تحيا مصر الكريمة بشعبها وجيشها وشرطتها وقائدها النبيل.
يارب الخير لمصر ودايما فى فرح وعيد.
عيد سعيد وكل عام ومصر وشعبها بخير.
