بريتني سبيرز ترفض «الوصاية»

بريتنى سبيرز
بريتنى سبيرز

أثارت المغنية العالمية بريتنى سبيرزن حالة من الجدل في الشارع الأمريكي بعد أن تقدمت بطلب للقضاء عبر محاميها، لإنهاء الوصاية القانونية عليها، وقالت النجمة أمام المحكمة، إنها خدرت وأُجبرت على الوصاية ومنعت من إنجاب الأطفال،

وأضافت: «كنت فى حالة نكران، وكنت أعيش فى صدمة.. أريد استعادة حياتى».. بينما طلبت الشركة المالية الانسحاب من الوصاية المشتركة على أموال بريتني مستشهدة باعتراضات أدلت بها المغنية أمام المحكمة، حيث تتولى شركة «بيسيمر تراست» الوصاية على ممتلكات سبيرز، البالغة من العمر 39 عاماً، بالتشارك مع والدها جيمى، مما تلقت سبيرز دعماً شعبياً لمحاولتها استعادة حريتها، واطلقوا حملة لتحريرها باسم FreeBritney، وكانت تخضع بريتنى  لوصاية قضائية، تتحكم بشؤونها الشخصية والمالية منذ 2008، بعد دخولها إلى المستشفى، بشأن صحتها النفسية وسلامتها.