أزمة عارفة عبد الرسول مع الصحفيين.. القصة الكاملة

أزمة عارفة عبد الرسول مع الصحفيين.. القصة الكاملة

عارفة عبد الرسول
عارفة عبد الرسول

عاصفة الانتقادات التى تم توجيهها للفنانة عارفة عبدالرسول خلال الأيام الماضية وذلك بعد منشور لها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، حيث تم وصف البوست بأنه مسيء للصحافيين، ونرصد في السطور التالية القصة الكاملة:



البداية كانت مع قيام الممثلة، صاحبة الـ67 عاماً، برواية موقف لها مع صحافية مصرية، وذلك في بوست شاركته عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عبرت فيه عن استيائها من تصرف صحفية ألحت بالاتصال بها وهو البوست الذي لاقى هجوما من الصحفيين عليها بسبب تجاهلها للصحفية.



حيث قالت "عبدالرسول" انها اضطرت للرد عليها بالنهاية وقالت لها "يا دمك يا شيخة" وأغلقت الهاتف في وجه الصحفية، وأنها أول مرة بحياتها تفعل ذلك الأمر لكنها اضطرت بسبب انزعاجها من الصحفية.


حيث نشرت الزميلة الصحفية أمانى خالد رد على هذه الاتهامات، من خلال بوست على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى، وقالت انها الصحفية التى تقصدها عبدالرسول، وأكدت أنها لم تتصل بها إلا مرتين اثنين فقط بالخامسة عصراً ولم تكمل "الرن" للنهاية كما قالت عبد الرسول في روايتها.



وقالت إنها لم تكن تنتبه أن عبد الرسول قد أغلقت الهاتف بوجهها، وظنت أن جملة التهكم عليها "يا دمك يا شيخة" مجرد مزحة، وعزز نشر الصحافية ردها على منشور الممثلة انتقادات الصحافيين عبر "فيس بوك" على منشور عبد الرسول، مطالبينها بالاعتذار، وتناولت تقارير إعلامية مصرية الموقف باستياء ضد الممثلة.



وأمام سيل الانتقادات ضد عبد الرسول، أعلنت الفنانة الممثلة المصرية في خطوة لاحتواء الأزمة مع الصحافيين، عن أنها بصدد نشر اعتذار للصحافية.



عارفة عبد الرسول، من مواليد 19 فبراير 1954، وهي ممثلة ولها عدة أعمال قصصية أيضا، ومتخصصة بفن الحكي. ظهرت في عدة أعمال تلفزيونية منذ انتقالها للعيش في القاهرة بعد تجاوزها سن الثانية والخمسين، منها: عائلة زيزو، ولا تطفئ الشمس، وأبو عمر المصري، والوصية، وأعمال أخرى عديدة.

 

اقرأ أيضاً:| طبيبة حورية فرغلي تكشف تفاصيل جديدة عن العملية