« مفروسة أوى »

أمانى ضرغام
أمانى ضرغام

للذين يقفون بالطوابير على أبواب محلات الذهب وكل منهم طلع اللى تحت البلاطة وناس باعت أجهزة البيت جريا وراء وهم، لو رحت للتاجر دلوقت وقلت له اشترى منى الجنيه أو السبيكة أو الخاتم بنفس الثمن لن يوافق لأنه عارف أن جرام الذهب فيه زيادة فى سعره بسبب تكالب الناس عليه على الأقل ٣٠٠ جنيه فى الجرام! يعنى يا حزين ياللى عمال تكوش على الدهب كل ما كوشت أكتر حتخسر أكتر!.