بعد إفتتاح مكتب للعمل بها.. محطة الضبعة للطاقة في سطور

محطة الضبعة للطاقة النووية
محطة الضبعة للطاقة النووية

بعد إعلان وزارة القوى العاملة والشركة المنفذة لمشروع محطة الضبعة للطاقة النووية، عن احتياج عمالة مصرية وإنشاء مكتب للعمل لخدمة هذه العمالة المصرية جنبا الي جنب مع الأيدي العاملة الأجنبية التابعة للشركة المنفذة للمشروع.. ترصد "بوابة أخبار اليوم" أهم المعلومات عن محطة الضبعة النووية.

- تُنشَأ محطة الضبعة للطاقة النووية في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر المتوسط، على بعد نحو 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة، لتصبح من أولى محطات الطاقة النووية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومحطة توليد الكهرباء الأولى من نوعها في مصر.

- تسهم في استقرار منظومة الطاقة المصرية، ما يخلق المشروع العديد من فرص العمل الجديدة بجميع مراحل دورة حياة المنشأة، بما في ذلك عن طريق انخراط شركات سلسلة التوريد

- يتجاوز العدد الإجمالي للعاملين في ذروة أعمال البناء والتركيب 25 ألف شخص، أكثر من 11 ألفًا منهم من الأخصائيين، كما من المخطط توظيف 70% من العمال من السكان المحليين في مرحلة البناء.

- يتحمل قسم الهندسة في شركة روساتوم الحكومية الروسية للطاقة النووية مسؤوليةَ تصميم المحطة وبنائها.

- ستُزوَّد الوحدات الـ4 لتوليد الكهرباء في المحطة بمفاعلات ماء مضغوط من نوع VVER-1200 التابع للجيل الثالث المطور "3+" الأحدث، وتبلغ قدرة كل منها 1200 ميغاواط.

- بعد بدء التشغيل، ستنتج المحطة كميات ضخمة من الكهرباء لمصر مقدِّمة بذلك إسهامًا كبيرًا في مزيج الكهرباء للبلاد، إذ من المتوقع أن تصل حصة محطة الضبعة النووية في إنتاج الكهرباء بمصر إلى قرابة 10%.

- تعدّ تكنولوجيا المفاعلات النووية الروسية التي اعتُمِدَت للاستخدام في محطة الضبعة الأحدث من نوعها، ومع ذلك فهي تطبَّق بنجاح وبشكل موثوق في 5 وحدات توليد كهرباء منذ مدة، 4 منها في روسيا، وواحدة في بيلاروس.

- خلال مدة إنشاء المحطة النووية، ستبلغ القيمة المضافة إلى الناتج المحلي الإجمالي لمصر من تنفيذ المشروع قرابة 4 مليارات دولار أمريكي سنويًا (أي نحو 1% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد).