«مشاة البحرية الأمريكية» يعمل على تحديث قدرات الاستطلاع والحرب الإلكترونية

يتطلع سلاح مشاة البحرية الأمريكية  إلى تحسين قدراته الاستطلاعية والحرب الإلكترونية لمواجهة التهديدات المتطورة بشكل أفضل.

وتأتي هذه الخطة مع استمرار الخدمة في تنفيذ تجديد لمدة عقد من الزمن يسمى "Force Design 2030" ، ويهدف إلى إعداد الجنود لردع التهديدات القريبة.

أدرك سلاح مشاة البحرية الأمريكية أن الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع (ISR) والحرب الإلكترونية "ضرورية في ساحة المعركة الحديثة".

تبحث الخدمة في إمكانات مثل الذخائر المتسكعة والطائرات الصغيرة بدون طيار والأدوات التي تسمح للجنود بإدارة توقيعهم الإلكتروني.

ومن المتوقع أيضًا أن تستثمر في الحرب الإلكترونية الإضافية وقدرات استخبارات الإشارات ، وفقًا للتحديث السنوي لـ Force Design 2030.