عدل النائب الجمهوري جيم جوردان، أقواله التي رددها على مسامع الصحفيين والمحققين بشأن تواصله مع الرئيس السابق دونالد ترامب، في 6 يناير خلال أحداث الكابيتول.
في وقت سابق، أنكر النائب جيم جوردان، من أوهايو، واقعة حديثه مع دونالد ترامب، في 6 يناير عندما كان مبنى الكابيتول الأمريكي تحت الحصار، ثم اعترف النائب جيم جوردان لمراسل بوليتيكو، بأنه ربما أجرى محادثات متعددة مع الرئيس في ذلك اليوم. بدلا من واحدة فقط.
وفي وقت لاحق، زعم جوردن قائلا، "لقد تحدثت معه في ذلك اليوم، بعد ذلك؟ لا أعرف ما إذا كنت قد تحدثت معه في الصباح أم لا. أنا فقط لا أعرف .. لا أعرف متى تحدثت مع ترامب".
ويأتي تغيير أقوال النائب الجمهوري، في أعقاب مطالبة لجنة مجلس النواب المنوطة بالتحقيقات في أحداث تمرد الكابيتول من شركات الهاتف سجلات المكالمات الهاتفية خلال ذلك اليوم لعدد من النواب.
