العيد‭.. ‬فرحة‭ ‬وحياة

العيد‭.. ‬فرحة‭ ‬وحياة
العيد‭.. ‬فرحة‭ ‬وحياة

العيد، فرْحٌ وحياة.. يأنس بأجوائه الكبار ويبتهج فيه الصغار.. شدت لقدومه كوكب الشرق «يا ليلة العيد أنستينا»، و«الليلة عيد»، وبقى صوتها الصادح بهما أيقونة لهذه المناسبة العطرة حتى الآن.

فى هذا الملف نستذكر مآثر العيد مع الناس، بالمقارنة بحالهم الآن فى ظل جائحة كورونا التى فرضت عليهم تقليل الزيارات والمعايدة عبر «الفيديوكول»، ونلقى الضوء على الأكلات الثلاثة التى تتسيد موائد الطعام فى أول يوم بعد انقضاء شهر الصوم، وهى الفسيخ والكشرى والترمس، ولا ننسى معركة تنظيف المنازل التى تغرق فيها ربات البيوت يوم «الوقفة». ونرصد أيضاً أجواء العيد كما رسمتها ريشات الفنانين التشكيليين وأبدعوا فى إبراز تفاصيلها..

كلها تفاصيل جميلة، وأيام ننتظر جميعاً قدومها بفارغ الصبر، لنستمتع بخيرها ونتواصل فيها مع أهالينا وأحبائنا، ونقول لهم من قلوبنا «كل عامٍ وأنتم بخير».