من الواضح أن المذيعة الكويتية مي العيدان، مازالت مصممة على استفزاز الجمهور المصري، مرة تلو الأخرى، إذ نشرت صورة للراحل محمود ياسين بجانب صورة لحفيده، وأشارت إلى أن الحفيد أوسم من جده.
وشاركت مي العيدان الصورة عبر حسابها الشخصي بموقع الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «صورة محمود حفيد المرحوم الفنان محمود ياسين.. قد يكون أكثر منه وسامة ولكن لن يأتي مثل عبقرية وفن محمود ياسين».
ولم تسلم مي العيدان من تعليقات الجمهور، وهاجموها فقال لها أحدهم: «والله محمود ياسين كان قمة في كل شيء، وسامة التمثيل الإبداع الرجولة الجاذبية، إتقان الأدوار، وتنوع والله تعجز كلمات، الله يرحمه ويرحم جميع أمواتنا».
وذهب آخرين إلى تشبيه الحفيد بابن الفنان هشام سليم المتحول جنسيًا ويدعى نور، فقال أحد متابعيها: «حفيد المرحوم محمود ياسين شبه كبير بين ابن هشام سليم المتحول».
وطالبها البعض بعدم التدخل فيما يخص الناس، والاكتفاء بنشر الأخبار ونقلها، دون الخوض فيما يخص البشر، وقال لها أحد المتابعين: «الله يبتليك بمرض يشغلك في نفسك عن الناس».
