بوكس

للطائفية وتشكيلاتها

عصام السباعى
عصام السباعى

فى لحظات، لحق الدمار ببيروت وبلا حروب، لتصبح مثل مدن العراق وسوريا، انفجار ضرب الكل بلا تمييز، مسيحى، مسلم شيعى، مسلم سنى، حبشى، درزى، والدرس كبير، وهو : «لا.. للطائفية وتشكيلاتها» ، التى تفتح ابواب العمالة مع القوى الخارجية، لتلعب بها مثل العرائس، ولن أقول: تسوقهم مثل «الحمير».. حفظ الله لبنان حرا موحدا !