أعلنت الأمم المتحدة اعتبار يوم 9 سبتمبر من كل عام، هو اليوم العالمي لحماية التعليم من الهجوم.
ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على القرار بالإجماع، كما رحب الأمين العام أنطونيو جوتيريس بالقرار الذي شارك في تقديمه 62 دولة.
🔴BREAKING!
— UNESCO (@UNESCO) May 29, 2020
The @UN General Assembly has officially established 9 September as the International Day to Protect #Education from Attack.
Together with partners, we will work to make safe schools a reality for everyone, everywhere, at all times.
📰 https://t.co/nznSUCCu9p pic.twitter.com/0wIbVY9B5k
وقال الأمين العام إنه في الوقت الذي يحارب فيه العالم لاحتواء وباء كورونا، يظل الأطفال والشباب في مناطق النزاع من بين الأكثر عرضة لتأثيره المدمر، لذلك يجب أن نضمن لأطفالنا بيئة آمنة يتعلمون من خلالها المعارف والمهارات التي يحتاجون إليها في المستقبل."
وأوضح أن تخصيص هذا اليوم يلفت الانتباه إلى محنة أكثر من 75 مليون شخص تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 عامًا يعيشون في 35 دولة متأثرة بالأزمة وإلى حاجتهم الملحة إلى الدعم التعليمي. كما أعرب الأمين العام عن قلقه إزاء آثار العنف المستمر على هؤلاء الأطفال وقدرتهم على الوصول إلى التعليم الذي يحتاجونه.