المناخ العام للرياضة فى مصر مسمم، فلا يوجد ما هو أحقر من الخوض فى الذمم والأعراض، وكان آخر الضحايا هو الكابتن الكبير شيكابالا، ويحتاج الوضع إلى وقفة قوية وحاسمة ، وكم أرجوه عدم الصمت على هؤلاء الحقراء، والسير بجدية فى الإجراءات القانونية، وعلى الأقل فلن يصطدم بأى نوع من الحصانة.. كلنا مع شيكابالا.