يوميات الأخبار

تغريدات مفيد

مفيد فوزى
مفيد فوزى

مفيد فوزى

لماذا تلجأ احيانا إلى التغريدة؟ لأن الناس منكوبة ومهمومة ومشغولة وحزينة وقلقة ولا يحتملون المقالات المطولة فتصبح التغريدة هى الحل!

- ١ -
درس
درس كورونا: أيها الانسان ما أضعفك، ما أصغرك وما أتفهك!
- ٢ -
اختبار
ظني- وبعض الظن يقين، أن الله يختبر الكون بدرجة إيمانه، فلما رأى العباد يعبدون المال والجاه والسلطان أراد- بالكورونا- الإفاقة من الاغماء الطويل!
- ٣ -
اليابانيون يطلقون على الطفل اليابانى الامبراطور ونحن نطلق عليه «المغمور الضائع فى دنيا الكبار»!
- ٤ -
ماعاد
ماعاد العالم الأول مثلما كنا نراه فى اختبار الكورونا ظهرت النتيجة وترتيبه «الأخير»!
- ٥ -
يقاتلون
الناس فى مصر كانوا «يقاتلون»الوباء بالهروب إلى بيوتهم لتنتصر الحياة وتورق الأشجار!
- ٦ -
الحب
أحبك رغم عيوبك، ربما لأنى أحببت «تفاصيلك الصغيرة»!
- ٧ -
فى بلادى، كانت المرأة فيها تمشى «تابعة» فى المؤخرة،، اليوم أضحت فى مقدمة الصفوف.. شامخة!
- ٨ -
لاجئة..
ماأحلى اللجوء إليك.. لصدرك!
- ٩ -
سكون الكون، أيام الوباء «أنقذه» من السرعة المحمومة لعالمنا المجنون المبتذل!
- ١٠ -
منصة
أقول للوزير بشجاعة: أنت أخطأت فى تقديرك ياصاحب المعالى.. وأقول: انزل الشارع لتعرف صدى قرارك.. من حقى أن أقول مادمت متحدثا من منصة وطنية!
- ١١ -
الخاص
ليست هناك قضية توصف بالعام والخاص.. فكل القضايا هموم إنسان خاصة ولها وجه عام!
- ١٢ -
السؤال
السؤال فعل علنى غير «ناضج» فى طريق الرأى وتحرش محمود بالحقيقة أينما كانت مخبوءة!
الصداقة
أجمل ماقرأت عن الصداقة أنها «بكاء بعيون الآخرين»!
- ١٤ -
وباء الكورونا فرض علينا النزول إلى الخنادق خلال هذه الغارة الأطول فى زمن الحروب ولازلنا ننتظر صفارة الأمان!
- ١٥ -
صراخ
أصرخ فى صمت: «يامن يحار الفهم فى قدرتك»
- ١٦ -
سألونى
سئلت عن الوطنية فقلت: أن تنثر رياحين الحب، لاتزرع بذور السخط!
- ١٧ -
ياخوفى
ياخوفى أن يعود الناس بعد أن ينفض مولد الكورونا، أن يعود الناس للتطاحن والتكالب والتهجم والتهكم!
- ١٨ -
الحياة
نأتى إلى الحياة بصرخة ونخرج منها بشهقة!
- ١٩ -
قلعتك
بيتك هو قلعتك التى تحتمى بجدرانه من تطاول الاشرار والاشتباك بالوباء!
- ٢٠ -
الدنيا
هذه الدنيا: أنها قشرة موز. إنها سراب نبع عذب. إنها السفر بحقيبة هموم. إنها الفرح بطعم الحزن. إنها حبة بن فى محمصة الزمن!
- ٢١ -
مفاهيم
الذكاء يخاصم الغباء! الخبث ذكاء مكحل بالدهاء! الغباء قلة حيلة عقل! اللوم ذكاء غير صريح! التذاكى غباء من الوزن الثقيل! والتغابى من أمور الذكاء!
- ٢٢ -
أنا
أنا لم اعتزل الغرام. قلبى ينبض. شفتاى تشتاق للمحبوب. أفتقد وجودها. عندى شغف بهذه الطلة وصوتها كما يقول صلاح شاهين: صوتك يابنت الإيه بدن!
- ٢٣ -
رؤية
بغض النظر عن خطورة الزحام البشرى من العدوى بالوباء الاشهر فى قائمة الفيروسات، فان للاستاذ د. يحيى الرخاوى رؤية تقول: الزحام محرض على الجريمة.
- ٢٤ -
البطولة
البطولة الصامتة التى لاتعلن عن نفسها هى البطولة الحقة. هذاالمفهوم يصادف القبول ويصادق العقلاء.
- ٢٥ -
تحية
تحية لحاكم الشارقة فى دولة الامارات العربية د. سلطان القاسمى الذى ألغى الشيشة فى مقاهى الامارة حماية لصدور مواطنيه.
- ٢٦ -
ملاحظة
ساعة العشاق ترمح عقاربها، وساعة الثقلاء تترنح ثوانيها كالدهر!
- ٢٧ -
المناعة: حماية للجسد البشرى ضد الفيروسات.
والمناعة لنظام قوى: صحافة حرة واقلام لاتهاب!
- ٢٨ -
المحترم
من هو المحترم؟ الذى يحترم كلمته. الذى لايتدنى مطلقا. الذى يتسامح مع الغير. الذى لايعبأ بأفعال الصغار. الذى يقول كلمته و.. يمضى!
- ٢٩ -
حكاء
اذا كان بالأمس، كان كامل الشناوى واحدا من الحكائين العظام فإن د. مصطفى الفقى ترشحه جعبته المليئة بالاسرار والحكايات ليكون أحد الحكائين الكبار.
- ٣٠ -
ماو
تؤجبنى مقولة ماوتسى تونج مفكر الثورة الثقافية فى الصين: كل فكرة أو كل إنجاز أو كل مشروع انما تظهر عيوبه أثناء التطبيق وتعاد صياغته!
- ٣١ -
لو؟
لو عاش محمد عبدالوهاب زمن الكورونا لحبس نفسه فى غرفة نومه وصام أيام الحظر وأغلق الغرفة بالضبة والمفتاح وارتدى جوانتى أبيض وأعطى الخدم اجازات طويلة وسمح لنهلة القدسى بالحديث التليفونى وهى مقيمة فى غرفة للتباعد الاجتماعى!
- ٣٢ -
إن كنت طبيبى ساعدنى على أن نستعيد بعضا من الرقى نمحو به آفة العناد المنتشرة فى أوساط كثيرة..!
- ٣٣ -
المهنة
انا مسحراتى بالحرف فى أرجاء وطن، أسير فى مظاهرات الكلمات.
- ٣٤ -
القوة
نعم، الاستغناء هو القوة! «إن استطعت»
- ٣٥ -
الحوار
الحوار التليفزيونى عندى مباراة بنج بونج وليست مبارزة بالكلمات!
- ٣٦ -
جائزة
جائزة الناس عندى أهم من جوائز تحكمها  صفقات وتربيطات!
- ٣٧ -
عبقريات
كتبت فى مذكراتى: محمود مرسى وأحمد زكى عبقريان من مصر ولا أظن أحدا يختلف معى!
- ٣٨ -
أجمل
من أجمل أبيات تغنيها أم كلثوم هذا البيت
وما أنا بالمصدق فيك قولا ولكنى شقيت بحسن ظنى!!
- ٣٩ -
الناى
 من أفضل الآلات الموسيقية التى أستريح لها آلة «الناى» ربما لأنها تشبهنى، فأنا عاطفى ميال للحزن الشفاف، أى الشجن!
- ٤٠ -
رعشة
تنتابنى رعشة كلما رأيت شوارع العواصم الكبرى خالية تماما من بشر وحركة حتى يخيل إلى أن هذه مدن من الكرتون وأتساءل: لقد خلق الله هذا العالم والكون والارض ليعمرها الإنسان، فأين الإنسان؟!
- ٤١ -
جوزائيون
هل هى صدفة أن فاتن همامة جوزانية وعبدالحليم حافظ جوزانى وأنا أنتمى أيضا لبرج الجوزاء؟!
- ٤٢ -
القصب
حذارى أن تطول قامتك فى المجتمع أكثر من عيدان القصب إنه من باب الامان!

 

 
 
 

احمد جلال

محمد البهنساوي

 
 

 
 
 

ترشيحاتنا