تنبأ بفيروس كورونا.. 8 معلومات عن العراب أحمد خالد توفيق

أحمد خالد توفيق
أحمد خالد توفيق

تحل اليوم الذكرى الثانية لوفاة الكاتب الراحل أحمد خالد توفيق، لذلك تقدم «بوابة أخبار اليوم»، 10 معلومات عن ملهم الشباب، الذي ولد عام 1962م، ويعد في مقدمة الكتاب العرب في مجال أدب الرعب والفانتازيا.

-عمل الراحل أحمد خالد توفيق كأستاذ طب المناطق الحارة بجامعة طنطا

-دخل عالم الكتابة في 1992 عبر "المؤسسة العربية الحديثة" وهي دار نشر بدأت في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي مشروعا لإصدار "روايات مصرية للجيب".

-اشتهر أحمد خالد توفيق بالكتابات الصحفية، وقد كتب في مجلة الشباب التي تُصدرها مؤسسة الأهرام، كما نُشر له مقالات في جريدة التحرير ومجلات أُخرى.

-ترجم العديد من الروايات أبرزها سلسة رجفة الخوف، ورواية نادي القتال ورواية عداء الطائرة الورقية ورواية ديرمافوريا.

-أصدر 3 سلاسل في بداية التسعينات، أولها وأشهرها "ما وراء الطبيعة" في أدب الرعب، ثم تلتها سلسة "فانتازيا" التي تسبر كل العوالم الخيالية كما يوحي اسمها، وأخيرًا سلسلة "سافاراي" ذات الأجواء الطبية في أحراش إفريقيا السوداء.

-رواية توفيق الأشهر كانت "يوتوبيا"، المنشورة في 2008، والتي ترجمت للإنجليزية والفرنسية وتحكي مستقبلًا قريًبا متخيلًا لمصر ينعزل فيه الأثرياء في مدينة محصنة عن الفقراء، وتنبأ بفيروس كورونا.

-آخر رواياته كانت شابيب وأشهر جملة له أريد أن يُكتب على قبري "جعل الشباب يقرأون