كنت أظن أنه جهاز «خيخة»، مجرد «برواز» فارغ معلق على حائط آيل للسقوط، لكن بعد أن امتثل أوبر وابن خالته كريم لسطوته ولم يندمجا إلا وفقا للشروط والضوابط التى حددها لضمان حق السائق والزبون والأهم ضمان عدم التلاعب بالتسعيرة، تغيرت نظرتى لجهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، وبعد أن كنت أعتقد أنه عبلة طلع عنتر.
