قال الطيب عباس مدير الشؤون الأثرية بالمتحف المصري الكبير، إن توابيت «خبيئة العساسيف»، وصلت إلى 30 تابوتًا منهما تابوتين لأطفال، موضحا أنها تنتمي للأسرة 22 وهو ما يقدر تقريبًا بالقرن العاشر قبل الميلاد.
وأضاف عباس أن الأبحاث على تلك التوابيت مستمرة ولن تقف إلا بعد الوصول لكامل الحقائق حولها، وأثنى على رجال وزارة الآثار الذين قاموا بمجهود جبار للوصول لذلك الكشف حسب وصفه.
وقد وصل عدد كبير من الإعلاميين ومشاهير الدولة المصرية إلى مقر مؤتمر الإعلان عن الكشف المعروف إعلاميًا بـ «خبيئة العساسيف».