شهدت أحداث الحلقة الـ 25 من مسلسل "كلبش 3" للنجم أمير كراره، مفاجئة كبيرة بقتل أمجد "إسلام جمال" شقيق أكرم صفون "هشام سليم" بعد خطف أخت ريم الصغيرة ووالدتها، لتضطر ريم لطلب المساعدة من هايدي لتخبرها عن مكان سري من الممكن أن يكون أمجد متواجدا به.
ووسط سلسلة الاضطرابات تقوم هايدي برفع سلاحها وقتل أمجد برصاصة في ظهره انتقاماً من إيذائه لها، وتبدأ أحداث الحلقة عند عودة ريم إلى منزلها واكتشاف خطف والدتها وأختها على يد أمجد صفوان، ثم تقوم بإبلاغ سليم الأنصاري لمساعدتها ضده، بعد رفضها الدخول في علاقة غير شرعية معه.
ثم يلتقي اللواء جلال وسليم وريم، للتفكير في طريقة عودة أهل ريم مرة أخرى، وتقترح ريم أن تستجيب لأمجد في طلبه كخدعة للوصول إلى والدتها وأختها المخطوفتين عنده في الفيلا.
يذهب سليم لأكرم صفوان ويطلب منه التدخل لمساعدة ريم في مشكلتها مع أخوه، خاصة أنه كان تحرش بها سابقًا، ويهدده إذا لم يتدخل في الأمر سيتصرف سليم مع أمجد بطريقة لا يلومه عليها.
يحاول سميح تجنيد جومانة لمساعدته في العثور على أخت ريم ووالدتها، عن طريق الاستعانة بها كـ”طُعم” لأمجد مقابل مساعدتها في فك تشفير وحدة تحكم فيلا أكرم صفوان كما تريد منه.
يتفق أكرم مع الإعلامي شهيرة في جهات النظر عن الحكومة وطريقة أدائها في الوقزف ضد الإرهاب، كما يطلب منها الثبات على مبدأها وتنبهه بأنها تريد توجيه رأي الناس نحو معرفة حقيقة ما يدور في الخفاء، قائلة: "كلنا بنموت عشان نحمي النظام".
يطمئن أمجد بأن ريم تبحث عن حل بعيد عن مساعدة الشرطة، خاصة بعد أن أبلغه أحد رجاله أنه من خلال مراقبته لمنزلها لم تعود إليه ولا يوجد أحد يتردد عليه، ينتظر أمجد أن تعود إلى بيتها وتتصل للاتفاق على مقابلته والاستجابة لطلباته رغماً عنها مقابل عودة والدتها وأختها الصغيرة.
يصل سليم وهايدي وريم إلى مكان تواجد أمجد، وبعد دخول سليم تسمع ريم صوت إطلاق نار في الداخل، يدور نقاش مثير بين سليم وأمجد الذي قرر أخذ أخت رهينة، وأثناء هذا الحور تقوم هايدي برفع سلاحها وقتل أمجد برصاصة في ظهره انتقاماً من إيذائه لها.
