أحداث حلقة الليلة من مسلسلات رمضان 

مسلسل الزوجة 18
مسلسل الزوجة 18

زي الشمس
تلاحق الكوابيس نور «دينا الشربيني»‬ وتفزعها حيث تحلم بأن أختها مازالت علي قيد الحياة كما تواصل البحث عن الفتاة التي ارتدت ملابس شقيقتها فريدة «‬ريهام عبد الغفور»قبل وفاتها دون جدوي حيث تشك في أن سلمي«مريم الخشت»لها علاقة بالأمر وأنها من فعلت ذلك فيما يحاول عمر «أحمد السعدني»إيقاع نور في غرامه مرة أخري ويفشل وعلي الجانب الآخر تدخل أم نور «‬سوسن بدر»في حالة جديدة من الخرف والإجهاد النفسي حيث تمر صحتها بحالة من التدهور وهو الأمر الذي يربك نور كما يحدث خلاف بين أبناء فريدة بسبب غيرة الأخ علي شقيقته من زميلهما بالمدرسة.. تأليف مريم نعوم وإخراج كاملة أبو ذكري وسامح عبد العزيز.
لآخر نفس
تستطيع سلمي «‬ياسمين عبد العزيز»الحصول علي هارد ديسك جديد كان يملكه زوجها حازم «‬فتحي عبد الوهاب»وتكتشف أنه يحمل عددا كبيرا من المعلومات والفيديوهات التي تكشف العديد من الأسرار الخطيرة.. وتستطيع سلمي مساعدة الصحفي علام وإخراجه من ورطته وتقرر تسليمه الهارد ديسك.. كما تكتشف نهي «‬ثراء جبيل»حقيقة زواج ناهد «‬هاجر الشرنوبي»من زوجها عزت «‬مراد مكرم«.. علي جانب آخر يتم توحيد صفوف جماعة أبو زياد وجماعة أسامة الذي أصبح القائد بعد القبض علي أبو فهد.. فيما تواصل سلمي «‬ياسمين عبد العزيز»حل الألغاز مع أدهم «‬أحمد العوضي»للوصول لحقيقة اختفاء زوجها وعلاقته بالجماعات الإرهابية وكيفية كشف مخططاتهم .. يشارك في بطولة المسلسل هند عبد الحليم وأحمد صلاح حسني وإيهاب فهمي وأحمد العوضي ومراد مكرم وندي موسي تأليف السيناريست الراحل عبد الله حسن وأمين جمال وطارق الكاشف إخراج حسام علي.
السهام  المارقة
تشهد الحلقة تغييرا مفاجئا في شخصية أبو عمار «‬شريف سلامة»من شخص يؤمن بأفكار ومعتقدات التنظيم الإرهابي إلي آخر يتحرر من القيود ويحاول كشف خبايا هذه الجماعة ويبدأ في الإعلان عن استمرار المقاومة، وذلك بعد تأثره بذبح زوجته علي يد التنظيم كما تحاول مريم «‬شيري عادل»مساعدة زوجها طلحة «‬وليد فواز»ليتلقي العلاج الطبيعي في أحد المستشفيات لقدمه المبتورة وتحاول في نفس الوقت أن تجد مخرجا للهروب من أرض الخلافة.. رؤية معز مسعود وتأليف محمد وخالد وشيرين دياب وإخراج محمود كامل.
ولد الغلابة
تواصل صفية «‬انجي المقدم»البحث عن دلائل جديدة ضد شقيقها عيسي «‬أحمد السقا»لإثبات تورطه في الإتجار في المخدرات وقتل ضاحي «‬محمد ممدوح»وتحاول صفية كشف السر بين عيسي وشقيقهما صديق «‬إدوارد»والذي استعان به عيسي لجلب بعض الرجال لحمايته بعد قراره ببيع المخدرات.. الحلقات تأليف أيمن سلامة وإخراج محمد سامي وبطولة أحمد السقا.
الزوجة 18
تخسر شركة الأزياء الخاصة بحمزة الجبالي «‬حسن الرداد»صفقة كبيرة ويتم إلغاء عدد من المعارض للشركة مما يسبب خسائر بملايين الجنيهات ويكون سببا في خلق خلافات كبيرة بين حمزة وعائلة جيجي «‬سلوي خطاب»و«‬محمود بزاوي«.. علي جانب آخر يفكر حمزة في ادعاء المرض وتمثيل دور المتوفي ليري ردود أفعال زوجاته السابقات دهب «‬كوكي»وأسما «‬هدي الإتربي»وعائلة جيجي «‬سلوي خطاب»و«‬محمود بزاوي».. تأليف أمين جمال وخالد أبو بكر ووليد أبو المجد ومحمد أبو السعد إخراج مصطفي فكري.
ابن أصول
تطلب صولا «‬سوزان نجم الدين»من نعمة «‬آيتن عامر»أن تطلب الطلاق من ابنها ميشو «‬حمادة هلال»وتخرج من الفيلا خاصة بعد أن فشلت في مهمتها وهي مضايقة رحمة «‬رانيا منصور»وتفاجأ صولا بتعرض نعمة لإغماء ويخبر الدكتور صولا أن نعمة حامل مما يجعلها في حيرة لصعوبة جعلها تترك المنزل لكنها تأكدت أن نعمة لم تنفذ الاتفاق ونكتشف في نهاية الحلقة أن نعمة ليست حاملا وأن ميشو هو من اتفق مع الطبيب ليقول ذلك أمام والدته كحيلة لتثبيت قدمها في البيت.. الحلقات تأليف أحمد محمود أبو زيد إخراج محمد بكير.
حكايتي
تدبر فريدة «‬وفاء عامر»مكيدة للتخلص من داليدا «‬ياسمين صبري»وذلك بمعاونة والدة علي «‬نهال عنبر»وتحاول داليدا الخروج من هذا المأزق، وعلي جانب آخر توافق داليدا علي الزواج من علي «أحمد صلاح حسني»وذلك بعد تدخل البارون الذي يحاول لم شملهما.. تأليف محمد عبد المعطي وإخراج أحمد سمير فرج.
البرنسيسة  بيسة
ينجح كاظم «‬أمير المصري»في إيقاع بيسة «مي عز الدين»في حبه وذلك بعد تقديم العديد من التنازلات لإقناعها بذلك حتي يستطيع السيطرة علي المدرسة وذلك بناء علي الخطة التي وضعها مع والدته شويكار «‬بوسي»وعلي جانب آخر تقرر الجدة سكسكة «‬مي عز الدين»الانتقام من مرعي «‬حجاج عبد العظيم»وسماح «‬إيمان السيد»بسبب وضعها في دار للمسنين دون رغبتها.. تأليف فاروق هاشم ومصطفي عمر وإخراج أكرم فريد.
الأزهر
يتصدي شيوخ الأزهر ومعهم المصريون لقرار السلطان برسباي «‬أحمد ماهر»بمنع النساء من الخروج.. ويهدئ الشيخ يحيي «‬محمد فراج»تلاميذه والتجار بعد أن أصيبت زوجته علي يد أحد المماليك ويخبرهم بأنها معركة أكبر من ذلك.. فهي معركة للمصريين جميعًا في وجه الجهل والظلم.. لنري حالة من المقاومة يشترك فيها الجميع.. النساء علي وجه الخصوص الذين يتخفون للوصول إلي الجامع الأزهر لحضور الدروس.. وتستمر المقاومة إلي أن تنتهي.