قال الطفل "حسن" أحد المصابين في تفجير الدرب الأحمر الإرهابي، والذي يعمل في ورشة أحذية، إنه كان متوجها إلى شقة أحد أقارب العائلة لاصطحاب شقيقاته، في الوقت الذي تزامن مع وقوع التفجير.
وأضاف "حسن"، البالغ من العمر 16 عامًا، في أول ظهور له ببرنامج "اليوم"، المذاع على قناة "دي إم سي"، أن ابنة عمه هرولت إليه عقب التفجير، ونقلته إلى مستشفى الحسين الجامعي، مشيرًا إلى أن إصابته جاءت بالجزء الأيسر من الرقبة والأذن.