«هروب العروسة» و «وفاة المأذون»..شاهد أطرف مواقف الأفراح

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

لحفلات الزفاف طابع خاص، حيث يستعد العروسان قبلها بشهور لليلة العمر، ويحرصان على اختيار موعد للزفاف يتناسب مع الجميع، دون أن يرتبط بحادث وفاة، أو أي شيء قد يعكر صفو تلك الليلة السعيدة.

وفي هذا السياق، كشف رواد «فيس بوك»، عن أطرف مواقف حفلات الخطوبة والزفاف على إحدى الصفحات، وتنوعت الردود ما بين مواقف كوميدية وطريفة، وأخرى تتعلق بحادث أو واقعة أفسدت فرحتهم، إلا أنهما حولوها لفكاهة وموقف طريف.

 

المأذون مات

في البداية، روى محمد محمود، حكايته يوم الخطوبة، قائلا: «تخيل يوم خطوبتك الصبح خالك يموت، والضهر عمك يموت، وفي كتب الكتاب جوز عمتي وعم ابويا يموتوا، أه والله زي مبئولك كدا، والكبيرة في كتب الكتاب اللى أتاجل عشان المأزون مات، هي جوازة نحس».

 

خطوبة نحس

فيما رد محمود الجالي قائلا: «أنا بقى حصل معايا حاجة شبيهة لكدا، جوز خالتي مات، بعديها ابوها جاتله جلطة، وبابا جتله جلطة بس الحمدلله لحقناه، وبعد الخطوبة بشهور محصلش نصيب حفاظا علي باقي العيلة».

 

العروس الهاربة

وكتبت زهرة: «يوم الفرح، كنا خلاص هندخل بيتنا فببص ورايا لقيت أمي بتعيط، فسبت دراعه ومسكت فى ماما، وأصرخ وأقولها والنبي ياماما خوديني معاكي متسبنيش قعدت تضحك، وقالتلي يلا بت روحي لجوزك، وبعد كده قالي عاوزه تروحي ياروح أمك.. طيب».

وقالت كنزي: «الموقف حصلي في الخطوبه انا وجوزي كنا بنرقص واصحابنا حوالينا، جوزي اندمج اوي يا عيني فوقع، بس محدش خد باله اوي، أنا بقى فضحته، وقعدت أضحك وأشاورعليه، واقولهم هههههههه وقع والله وقع».

 

خناقة العربية

أما نسمة فقالت ساخرة: «اتخانقنا واحنا راكبين العربيه ورايحين بيتنا، وقولتله وقف العربيه انا عايزه انزل واروح».

وتابعت دولي: «احنا حددنا ميعاد الفرح اربع مرات وناجله واخر مرة والد جوزي اتوفى يوم الحنة، اجلنا خمسين يوم، ويوم الدخلة صابع ايدى اتكسر فى اخر الفرح، وجوزى قالى يا خسارة كان نفسي انا اللى اكسره هههههههههههه دم خفيف قوى المضروب».

 

ماتش غانا

أما «أم سجدة»، فعلقت قائلة: «سابني وراح يتفرج علي ماتش مصر وغانا».

وكتبت «عائشة»: «لما الكوافيرة كانت بتحطلي المكيب قالتلي غمضي عين... غمضت عيني ونمت بجد قعدوا يصحوني وخلتني اغسل وشي وحطتلي ميك اب من اول وجديد».

وتابعت منى: «انا يوم الفرح دخلت الشقه وانا ماسكه الجزمه فى ايدى علشان مبهدلهاش وصورونى فيديو وانا مش واخده بالى، وكمان دخلت حطيتها على تربيزة السفره، واتفاجئت ان كل الى فى الشقه دخلين بجزمهم الى انا، كان منظرى تحفه».

وقالت اية: «كل المعازيم كانت بتاكل وقت البوفية وأنا و جوزي قاعدين نتفرج عليهم و نقول لنفسنا هو محدش معبرنا ليه!» .

 

النور قطع

أما خديجة، فقالت: «أنا بقا يوم فرحي وانا لسه طالعة من الكوافير وجوزي جاي ياخدني، راح هوب مره واحده النور قطع، والناس اللي كانت واقفة فضلوت يقولو ايه ده وده وقتو الصراحة، كنت في نص هدومي».

وتابعت آية: «يوم فرحي اتعملى ميكاب مش حلو لدرجة انى اول ما اخويا و ماما شوفوني ف الزفه افتكروا أن فى عروسه تانيه و كان اخويا هيتخانق مع مدير القاعه لولا أنهم شافوا جوزى هههه».

 

موقف الحمام

وأشارت منة قائلة: «موقف مع بتوع الدي جي المعتوهين، كنت رايحة الحمام، وسبت الفرح انا وصحابي ومحدش لاحظ، بس الدي جي يسكت لا، في المايك وينادي زي ما بينادي علي بطاطا، العروسه رايحة فين، رايحة فين يا عروسه، لحد مالكل عرف وجه ورانا» .